فرعٌ: في آداب الطواف والسعي:
ما ذكرناه من الآداب في طواف العمرة، وصلاته والسعي فيها يجري هنا أيضاً.
وقد ذكر العلماء أنه يستحب الإتيان بالطواف يوم العيد، فإذا قام على باب المسجد يقول:
«اللَّهُمَّ أعِنّي على نُسُكِكَ وسلِّمني لَهُ وسَلِّمْهُ لي، أسألكَ مَسْألةَ العَليل الذّليل المُعْتَرف بِذَنبِهِ أن تَغْفِرَ لي ذُنُوبي، وأن ترجعني بحاجتي. اللَّهُمَّ إنِّي عبْدُكَ، والبلدُ بلدُك، والبيتُ بيتُكَ، جئْتُ أطْلبُ رَحْمَتك وأؤُمُّ طاعتك، مُتَّبِعاً لأمْرك، راضياً بِقَدَرِك، أسألكَ مسألةَ المُضْطَرِّ إليك المُطيعِ لأمْرك المُشْفِق مِنْ عَذابك، الخائف لِعُقُوبَتِك أنْ تُبَلِّغَني عفوك، وتجيرني مِنَ النّارِ برحمتك».
فرعٌ: في آداب الطواف والسعي:
ما ذكرناه من الآداب في طواف العمرة، وصلاته والسعي فيها يجري هنا أيضاً.
وقد ذكر العلماء أنه يستحب الإتيان بالطواف يوم العيد، فإذا قام على باب المسجد يقول:
«اللَّهُمَّ أعِنّي على نُسُكِكَ وسلِّمني لَهُ وسَلِّمْهُ لي، أسألكَ مَسْألةَ العَليل الذّليل المُعْتَرف بِذَنبِهِ أن تَغْفِرَ لي ذُنُوبي، وأن ترجعني بحاجتي. اللَّهُمَّ إنِّي عبْدُكَ، والبلدُ بلدُك، والبيتُ بيتُكَ، جئْتُ أطْلبُ رَحْمَتك وأؤُمُّ طاعتك، مُتَّبِعاً لأمْرك، راضياً بِقَدَرِك، أسألكَ مسألةَ المُضْطَرِّ إليك المُطيعِ لأمْرك المُشْفِق مِنْ عَذابك، الخائف لِعُقُوبَتِك أنْ تُبَلِّغَني عفوك، وتجيرني مِنَ النّارِ برحمتك».