وهي ركعتان، ووقتها يمتد من طلوع الفجر الصادق إلى شروق الشمس، والفجر هو ضوء الصباح الذي يسبق طلوع الشمس، وهو في مصطلح الفقهاء على نحوين:
الفجر الكاذب: وهو الضوء الذي يتخذ شكلاً مستطيلاً ممتداً إلى أعلى كعمود أبيض يحوطه الظلام من الجانبين. أمّا الفجر الصادق: فهو الضوء الذي يبدأ بالانتشار أفقياً، ويشكل ما يشبه الخيط الأبيض الممتد مع الأفق، ويستمر في الانتشار طولاً وعرضاً. وأفضل أوقات أدائها هو وقت العتمة من الفجر، ويستمر وقت الفضيلة إلى حين استنارة الفضاء وتجلله بضوء الصباح.
أمّا نافلة هذه الصلاة فهي ركعتان تصليان قبل الفريضة. ووقتها ـ على المشهور ـ بين الفجر الكاذب وطلوع الحمرة المشرقية قبيل ظهور قرص الشمس. ويجوز لمن يصلي صلاة الليل الإتيان بها في ضمن صلاة الليل قبل الفجر، وذلك بأن يأتي بإحدى ركعتي صلاة الليل بنية أنهما نافلة الفجر، أو يأتي بها مستقلة بعد الانتهاء من أعمال صلاة الليل قبل الفجر.
وهي ركعتان، ووقتها يمتد من طلوع الفجر الصادق إلى شروق الشمس، والفجر هو ضوء الصباح الذي يسبق طلوع الشمس، وهو في مصطلح الفقهاء على نحوين:
الفجر الكاذب: وهو الضوء الذي يتخذ شكلاً مستطيلاً ممتداً إلى أعلى كعمود أبيض يحوطه الظلام من الجانبين. أمّا الفجر الصادق: فهو الضوء الذي يبدأ بالانتشار أفقياً، ويشكل ما يشبه الخيط الأبيض الممتد مع الأفق، ويستمر في الانتشار طولاً وعرضاً. وأفضل أوقات أدائها هو وقت العتمة من الفجر، ويستمر وقت الفضيلة إلى حين استنارة الفضاء وتجلله بضوء الصباح.
أمّا نافلة هذه الصلاة فهي ركعتان تصليان قبل الفريضة. ووقتها ـ على المشهور ـ بين الفجر الكاذب وطلوع الحمرة المشرقية قبيل ظهور قرص الشمس. ويجوز لمن يصلي صلاة الليل الإتيان بها في ضمن صلاة الليل قبل الفجر، وذلك بأن يأتي بإحدى ركعتي صلاة الليل بنية أنهما نافلة الفجر، أو يأتي بها مستقلة بعد الانتهاء من أعمال صلاة الليل قبل الفجر.