كتابات
15/03/2019

كيف أساعد ابني للتّخفيف من الألعاب الإلكترونيّة؟

كيف أساعد ابني للتّخفيف من الألعاب الإلكترونيّة؟

في كلّ مرّة يطرأ تغيير على محيطنا، وفي كلّ مرّة نتعرّض لمجموعة تجارب جديدة تعرّضنا لضغوطات كبيرة، يحاول جهازنا النفسي أن يقوم بالتّسوية.

وهذه التسوية في حال نجحت، نكون أمام توافق في عيش هذه الحالة الجديدة، أمّا إذا فشلت، فنكون أمام المأزم أو المرض النفسي.

اليوم نعيش في عالم تتسارع فيه الأحداث والتطوّرات بشكل كبير، وسرعة هذا العالم قد تكون أكبر من قدرتنا على التأقلم مع المستجدّات الجديدة، وهذا التّسارع ينعكس على حياة الأفراد والجماعات والمراهقين والأطفال...

الأطفال نراهم أمام الألعاب الإلكترونيَّة يقضون وقتاً طويلاً، وهذه الألعاب تعمل على بناء شخصيّة اعتمادية عندهم، وشخصيّة حدّيّة قائمة على العدوان.

كيف ننجي أولادنا من هذه الظّاهرة ونساعدهم ليتخطّوا هذا المأزم ويتأقلموا مع الأوضاع الجديدة؟

من المهمّ جداً أن نرشِّد استهلاك الألعاب الإلكترونيَّة بأوقات محدَّدة، أن نستخدم نظام البطاقات، ونكافئ أولادنا في كلّ فترة يحقّقون فيها إنجازاً ببطاقة، لساعة أو ساعتين لكي يلعبوا الألعاب الإلكترونيّة.

أيضاً ترشيد استهلاك اللّعب بالألعاب الإلكترونيّة من حيث نوعيّة هذه الألعاب، بحيث نختار الألعاب التي تساعد أولادنا على تنمية قدراتهم الفكريّة والحسّيّة.

من المهمّ أيضاً أن نشرك أولادنا بجمعيّات كشفيّة أو تطوّعية اجتماعيّة تساعدهم في التواصل مع بيئتهم ومحيطه، أن يمارسوا نشاطات رياضية، ويتمشّوا في الطبيعة، ونحفّزهم على القراءة، لكي ننمّي قدراتهم الفكرية والحسيّة، ونبعدهم عن هذه الآفة، والّتي تضرب مجتمعنا، وتؤدّي في بعض الحالات إلى ارتفاع مستوى القلق والاكتئاب، وفي بعض الحالات إلى الانتحار.

في كلّ مرّة يطرأ تغيير على محيطنا، وفي كلّ مرّة نتعرّض لمجموعة تجارب جديدة تعرّضنا لضغوطات كبيرة، يحاول جهازنا النفسي أن يقوم بالتّسوية.

وهذه التسوية في حال نجحت، نكون أمام توافق في عيش هذه الحالة الجديدة، أمّا إذا فشلت، فنكون أمام المأزم أو المرض النفسي.

اليوم نعيش في عالم تتسارع فيه الأحداث والتطوّرات بشكل كبير، وسرعة هذا العالم قد تكون أكبر من قدرتنا على التأقلم مع المستجدّات الجديدة، وهذا التّسارع ينعكس على حياة الأفراد والجماعات والمراهقين والأطفال...

الأطفال نراهم أمام الألعاب الإلكترونيَّة يقضون وقتاً طويلاً، وهذه الألعاب تعمل على بناء شخصيّة اعتمادية عندهم، وشخصيّة حدّيّة قائمة على العدوان.

كيف ننجي أولادنا من هذه الظّاهرة ونساعدهم ليتخطّوا هذا المأزم ويتأقلموا مع الأوضاع الجديدة؟

من المهمّ جداً أن نرشِّد استهلاك الألعاب الإلكترونيَّة بأوقات محدَّدة، أن نستخدم نظام البطاقات، ونكافئ أولادنا في كلّ فترة يحقّقون فيها إنجازاً ببطاقة، لساعة أو ساعتين لكي يلعبوا الألعاب الإلكترونيّة.

أيضاً ترشيد استهلاك اللّعب بالألعاب الإلكترونيّة من حيث نوعيّة هذه الألعاب، بحيث نختار الألعاب التي تساعد أولادنا على تنمية قدراتهم الفكريّة والحسّيّة.

من المهمّ أيضاً أن نشرك أولادنا بجمعيّات كشفيّة أو تطوّعية اجتماعيّة تساعدهم في التواصل مع بيئتهم ومحيطه، أن يمارسوا نشاطات رياضية، ويتمشّوا في الطبيعة، ونحفّزهم على القراءة، لكي ننمّي قدراتهم الفكرية والحسيّة، ونبعدهم عن هذه الآفة، والّتي تضرب مجتمعنا، وتؤدّي في بعض الحالات إلى ارتفاع مستوى القلق والاكتئاب، وفي بعض الحالات إلى الانتحار.

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية