ـ قرحة المعدة أو الإثني عشر:
يشكو المصاب بالقرحة الحادّة من آلام في المعدة عند الجوع، أو من ألم يوقظه من النّوم، ويخفّ ألم قرحة الإثني عشر بتناول الطّعام، ولكن كثيراً ما يعود الألم بعد عدّة ساعات.
وينبغي على مريض القرحة المصاب بإحدى الحالات التّالية الإفطار:
القرحة الحادّة: وذلك حين يشكو المريض من أعراض القرحة، كالألم عند الجوع، أو من ألم يوقظه من النّوم. وفي حال حدوث انتكاسة حادّة في القرحة المزمنة، ينطبق في تلك الحالة ما ينطبق على القرحة الحادّة، وكذلك الأمر عند الّذين تستمرّ عندهم أعراض القرحة، رغم تناول العلاج بانتظام، وعند حدوث مضاعفات القرحة، كالنّزيف الهضمي، أو عند عدم التئام القرحة رغم الاستمرار بالعلاج الدّوائيّ.
عسر الهضم: وهي كلمة شائعة تشمل عدداً من الأعراض الَّتي تعقب تناول الطّعام، وتشمل الألم البطني وغازات البطن والتجشّؤ والغثيان، والإحساس بعدم الارتياح في أعلى البطن، وخصوصاً عقب تناول وجبة كبيرة، أو بعد تناوله بسرعة، أو بعد تناول طعام غنيّ بالدّسم أو البهارات، وكثيراً ما تتحسّن أعراض هؤلاء بصيام رمضان، شريطة ألا تكون لديهم قرحة حادّة في المعدة أو الإثني عشر، أو التهاب في المريء، أو بسبب عضويّ آخر، وشريطة تجنّب الإفراط في تناول الطّعام عند الإفطار والسّحور.
فتق المعدة(أو فتق الحجاب الحاجز): يحدث فتق المعدة بشكلٍ خاصّ عند البدينين، وخصوصاً عند النّساء في أواسط العمر، ومعظم المصابين بفتق المعدة لا يشكون من أيّة أعراض، ولكن قد يشكو البعض من حرقة وحموضة في المعدة، وخصوصاًة عند امتلائها أو الانحناء إلى الأمام أو الاستلقاء، حيث يعود جزء من محتويات المعدة إلى المريء، وينبغي على البدينين أن يسعوا جاهدين لإنقاص وزنهم، فهو خير علاج لحالتهم، وينصح المريض بتناول وجبات صغيرة عند الإفطار والسّحور، مع تناول الأدوية بانتظام وتخفيف الدّسم، والتوقّف عن التّدخين، وترك فترة 4 ساعات بين وجبة الطّعام والنّوم، أمّا إذا كانت مشقّة على المريض، أو ازدادت الأعراض سوءاً بالصّيام، فينصح المريض بالإفطار.
الإسهال: ينصح المريض المصاب بالإسهال بالإفطار، وخصوصاً إذا كان الإسهال شديداً، فلا يستطيع المريض الصّيام، لعدم قدرة الجسم على تعويض ما يفقده من سوائل وأملاح بسبب الإسهال، وإذا صام المصاب بالإسهال، فقد يصاب بالجفاف وهبوط في ضغط الدّم أو يصاب بالفشل الكلوي.
أمراض الكبد: ينصح المصابون بأمراض الكبد المتقدّمة، كتشمّع الكبد وأورام الكبد، بالإفطار، كما ينصح بالإفطار أيضاً المصابون بالتهاب الكبد الفيروسيّ الحادّ.
عمليّات قطع المعدة: هناك بعض المرضى الّذين أجريت لهم عمليّة قطع أو استئصال جزء من المعدة بسبب قرحة في المعدة مثلاً، وهؤلاء المرضى يحتاجون إلى تناول وجبات صغيرة من الطّعام، وبطريقة منتظمة، وقد لا يستطيعون الصيام.
مركز التآخي الطبي
ـ قرحة المعدة أو الإثني عشر:
يشكو المصاب بالقرحة الحادّة من آلام في المعدة عند الجوع، أو من ألم يوقظه من النّوم، ويخفّ ألم قرحة الإثني عشر بتناول الطّعام، ولكن كثيراً ما يعود الألم بعد عدّة ساعات.
وينبغي على مريض القرحة المصاب بإحدى الحالات التّالية الإفطار:
القرحة الحادّة: وذلك حين يشكو المريض من أعراض القرحة، كالألم عند الجوع، أو من ألم يوقظه من النّوم. وفي حال حدوث انتكاسة حادّة في القرحة المزمنة، ينطبق في تلك الحالة ما ينطبق على القرحة الحادّة، وكذلك الأمر عند الّذين تستمرّ عندهم أعراض القرحة، رغم تناول العلاج بانتظام، وعند حدوث مضاعفات القرحة، كالنّزيف الهضمي، أو عند عدم التئام القرحة رغم الاستمرار بالعلاج الدّوائيّ.
عسر الهضم: وهي كلمة شائعة تشمل عدداً من الأعراض الَّتي تعقب تناول الطّعام، وتشمل الألم البطني وغازات البطن والتجشّؤ والغثيان، والإحساس بعدم الارتياح في أعلى البطن، وخصوصاً عقب تناول وجبة كبيرة، أو بعد تناوله بسرعة، أو بعد تناول طعام غنيّ بالدّسم أو البهارات، وكثيراً ما تتحسّن أعراض هؤلاء بصيام رمضان، شريطة ألا تكون لديهم قرحة حادّة في المعدة أو الإثني عشر، أو التهاب في المريء، أو بسبب عضويّ آخر، وشريطة تجنّب الإفراط في تناول الطّعام عند الإفطار والسّحور.
فتق المعدة(أو فتق الحجاب الحاجز): يحدث فتق المعدة بشكلٍ خاصّ عند البدينين، وخصوصاً عند النّساء في أواسط العمر، ومعظم المصابين بفتق المعدة لا يشكون من أيّة أعراض، ولكن قد يشكو البعض من حرقة وحموضة في المعدة، وخصوصاًة عند امتلائها أو الانحناء إلى الأمام أو الاستلقاء، حيث يعود جزء من محتويات المعدة إلى المريء، وينبغي على البدينين أن يسعوا جاهدين لإنقاص وزنهم، فهو خير علاج لحالتهم، وينصح المريض بتناول وجبات صغيرة عند الإفطار والسّحور، مع تناول الأدوية بانتظام وتخفيف الدّسم، والتوقّف عن التّدخين، وترك فترة 4 ساعات بين وجبة الطّعام والنّوم، أمّا إذا كانت مشقّة على المريض، أو ازدادت الأعراض سوءاً بالصّيام، فينصح المريض بالإفطار.
الإسهال: ينصح المريض المصاب بالإسهال بالإفطار، وخصوصاً إذا كان الإسهال شديداً، فلا يستطيع المريض الصّيام، لعدم قدرة الجسم على تعويض ما يفقده من سوائل وأملاح بسبب الإسهال، وإذا صام المصاب بالإسهال، فقد يصاب بالجفاف وهبوط في ضغط الدّم أو يصاب بالفشل الكلوي.
أمراض الكبد: ينصح المصابون بأمراض الكبد المتقدّمة، كتشمّع الكبد وأورام الكبد، بالإفطار، كما ينصح بالإفطار أيضاً المصابون بالتهاب الكبد الفيروسيّ الحادّ.
عمليّات قطع المعدة: هناك بعض المرضى الّذين أجريت لهم عمليّة قطع أو استئصال جزء من المعدة بسبب قرحة في المعدة مثلاً، وهؤلاء المرضى يحتاجون إلى تناول وجبات صغيرة من الطّعام، وبطريقة منتظمة، وقد لا يستطيعون الصيام.
مركز التآخي الطبي