اتجاه البدن حين التخلي

اتجاه البدن حين التخلي

وفيه مسائل:


م ـ 196: ذهب المشهور من الفقهاء إلى حرمة استقبال القبلة بمقاديم البدن أو استدبارها حين التخلي، والمراد بالمقاديم الصدر والبطن والركبتان، وهو الأحوط استحباباً، من دون فرق بين كون التخلي في الأبنية أو في البرية.


م ـ 197: يتحقّق ترك الاستقبال والإستدبار بمجرد الميل عن حدّ القبلة بالنحو الذي يعتبر عرفاً غير مستقبل ولا مستدبر، فلا ضرورة للجلوس إلى جهة الشرق أو الغرب تماماً.


م ـ 198: في البرية يكره استقبال قرص الشمس والقمر بالبول والغائط، ويكره استقبال الريح بالبول.


وفيه مسائل:


م ـ 196: ذهب المشهور من الفقهاء إلى حرمة استقبال القبلة بمقاديم البدن أو استدبارها حين التخلي، والمراد بالمقاديم الصدر والبطن والركبتان، وهو الأحوط استحباباً، من دون فرق بين كون التخلي في الأبنية أو في البرية.


م ـ 197: يتحقّق ترك الاستقبال والإستدبار بمجرد الميل عن حدّ القبلة بالنحو الذي يعتبر عرفاً غير مستقبل ولا مستدبر، فلا ضرورة للجلوس إلى جهة الشرق أو الغرب تماماً.


م ـ 198: في البرية يكره استقبال قرص الشمس والقمر بالبول والغائط، ويكره استقبال الريح بالبول.

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية