مستحبات مقدمات الوضوء..

مستحبات  مقدمات الوضوء..
فيما يستحب أو يكره من مقدمات الوضوء:

ذكر العلماء أنه يستحب وضع الإبريق على الجانب الأيمن لمن يتوضأ بالإبريق.
والاقتصار من الماء على حوالي الكيلو غرام في الوضوء وترك الزيادة على ذلك، فقد روي أن رسول اللّه (ص) كان يتوضأ بمدٍ من ماء، ويستحب الإستياك بأي شيء ولو بفرشاة الأسنان أو بالإصبع، والأفضل بالمسواك المعروف المتخذ من عود شجر ينبت في الحجاز يدعى (الأراك).
والمضمضة بالفم ثلاثاً، والاستنشاق بالأنف ثلاثاً.
والتسمية عند وضع اليد في الماء للاغتراف أو عند صبه، وأفضلها "بسم اللّه وباللّه، اللّهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين".
وغسل كلّ من الوجه واليدين مرتين، وتحرم الزيادة على ذلك، ويبطل بها الوضوء إذا قصد بها التشريع، ولا تضر بالوضوء إذا وقعت جهلاً بالحكم.  والمراد بالغسلة غسل تمام العضو، لا عدد الغرفات والصبات التي توضع على العضو لترطيبه قبل تمام غسله، ويستحب أن يبدأ الرّجل بظاهر ذراعيه في الغسلة الأولى وبباطنهما في الغسلة الثانية، والمرأة بالعكس.
ويستحب غسل اليدين قبل الشروع في الوضوء، مرة من حدث النوم وخروج البول، ومرتين من الغائط.
ويستحب غسل الأعضاء بطريقة صبّ الماء وإمرار اليد على العضو حين الغسل، وترك مجرّد الغمس بالماء وإن كفى في الغسل.
ويستحب قراءة المأثور من الأدعية عند غسل كلّ عضو أو مسحه، كذلك تستحب قراءة سورة القدر أثناء الوضوء، وآية الكرسي بعد الانتهاء منه.
أمّا المكروه منها فهو: الاستعانة بالغير في صبّ الماء على يد المتوضئ.  والتوضّؤ بالماء المسخن بالشمس، وبالماء النتن، وبالماء القليل الذي ماتت فيه الحيّة أو العقرب أو الوزغ، وبما شرب منه الفرس أو البغل أو الحمار، أو كلّ ما لا يؤكل لحمه عدا الهرة.
فيما يستحب أو يكره من مقدمات الوضوء:

ذكر العلماء أنه يستحب وضع الإبريق على الجانب الأيمن لمن يتوضأ بالإبريق.
والاقتصار من الماء على حوالي الكيلو غرام في الوضوء وترك الزيادة على ذلك، فقد روي أن رسول اللّه (ص) كان يتوضأ بمدٍ من ماء، ويستحب الإستياك بأي شيء ولو بفرشاة الأسنان أو بالإصبع، والأفضل بالمسواك المعروف المتخذ من عود شجر ينبت في الحجاز يدعى (الأراك).
والمضمضة بالفم ثلاثاً، والاستنشاق بالأنف ثلاثاً.
والتسمية عند وضع اليد في الماء للاغتراف أو عند صبه، وأفضلها "بسم اللّه وباللّه، اللّهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين".
وغسل كلّ من الوجه واليدين مرتين، وتحرم الزيادة على ذلك، ويبطل بها الوضوء إذا قصد بها التشريع، ولا تضر بالوضوء إذا وقعت جهلاً بالحكم.  والمراد بالغسلة غسل تمام العضو، لا عدد الغرفات والصبات التي توضع على العضو لترطيبه قبل تمام غسله، ويستحب أن يبدأ الرّجل بظاهر ذراعيه في الغسلة الأولى وبباطنهما في الغسلة الثانية، والمرأة بالعكس.
ويستحب غسل اليدين قبل الشروع في الوضوء، مرة من حدث النوم وخروج البول، ومرتين من الغائط.
ويستحب غسل الأعضاء بطريقة صبّ الماء وإمرار اليد على العضو حين الغسل، وترك مجرّد الغمس بالماء وإن كفى في الغسل.
ويستحب قراءة المأثور من الأدعية عند غسل كلّ عضو أو مسحه، كذلك تستحب قراءة سورة القدر أثناء الوضوء، وآية الكرسي بعد الانتهاء منه.
أمّا المكروه منها فهو: الاستعانة بالغير في صبّ الماء على يد المتوضئ.  والتوضّؤ بالماء المسخن بالشمس، وبالماء النتن، وبالماء القليل الذي ماتت فيه الحيّة أو العقرب أو الوزغ، وبما شرب منه الفرس أو البغل أو الحمار، أو كلّ ما لا يؤكل لحمه عدا الهرة.
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية