يا بقايا الضَّبابِ يا عتَمَاتِ الفجْرِ يا ظلَّ خطْوِنا في الضَّبابِ
لنْ يعيشَ الجليدُ هدْهَدةَ الشَّوْقِ وتوْقَ الحياةِ للأحْبابِ
لنْ تعيشَ الرِّمالُ في لهَبِ الصَّحراءِ توْقَ الذُّرى لدِفْءِ الشَّبابِ
أنتَ ما أنتَ ربَّما تلتقي بالصِّحوِ حُلْماً يطوفُ عبْرَ الغيابِ
***
أنتَ ما أنتَ غيرَ كهْفٍ تعيشُ الأرْيحيَّاتُ في رُؤاهُ حيارى
عشَّشَتْ حولَهُ العناكبُ حتَّى انطلقَتْ في ضميرِهِ أفكارا
واستراحَتْ على تهاويلِهِ السُّودِ حَكَايا عن السَّعالى العذارى
عنْ وحوشِ الغيلانِ كيفَ تثيرُ الخوفَ أسطورةً تثيرُ الصِّغارا
***
عنْ أساطيرِنا الَّتي تفتحُ الفالَ لتحكي حكايةَ الأحْلامِ
كيفَ يأتي الفتى على صهْوةِ الفجْرِ غَماماً يهلُّ بالأنعامِ
ليذيبَ اللُّحونَ حبّاً بأسماعِ العذارى قبلَ انفلاتِ الظَّلامِ
عنْ حكايا عجائزِ الجنِّ عنْ غولٍ وقورٍ يعيشُ بينَ الغَمامِ
***
عنْ سذاجاتِنا الَّتي تكتبُ الأحلامَ بالمالِ، تجمعُ الأحبابا
كُلُّ حُلْم بدِرْهمٍ، فإذا زدْتَ فقدْ تربحُ الوصالَ كتابا
وإذا شئْتَ أن يضمُّ شيوخَ الجنِّ في مجمعٍ يُثيرُ السَّحابا
فانثرِ المالَ في يديْهِ لتلقَى عندَ نجْواهُ للسُّؤال جوابا
يا بقايا الضَّبابِ يا عتَمَاتِ الفجْرِ يا ظلَّ خطْوِنا في الضَّبابِ
لنْ يعيشَ الجليدُ هدْهَدةَ الشَّوْقِ وتوْقَ الحياةِ للأحْبابِ
لنْ تعيشَ الرِّمالُ في لهَبِ الصَّحراءِ توْقَ الذُّرى لدِفْءِ الشَّبابِ
أنتَ ما أنتَ ربَّما تلتقي بالصِّحوِ حُلْماً يطوفُ عبْرَ الغيابِ
***
أنتَ ما أنتَ غيرَ كهْفٍ تعيشُ الأرْيحيَّاتُ في رُؤاهُ حيارى
عشَّشَتْ حولَهُ العناكبُ حتَّى انطلقَتْ في ضميرِهِ أفكارا
واستراحَتْ على تهاويلِهِ السُّودِ حَكَايا عن السَّعالى العذارى
عنْ وحوشِ الغيلانِ كيفَ تثيرُ الخوفَ أسطورةً تثيرُ الصِّغارا
***
عنْ أساطيرِنا الَّتي تفتحُ الفالَ لتحكي حكايةَ الأحْلامِ
كيفَ يأتي الفتى على صهْوةِ الفجْرِ غَماماً يهلُّ بالأنعامِ
ليذيبَ اللُّحونَ حبّاً بأسماعِ العذارى قبلَ انفلاتِ الظَّلامِ
عنْ حكايا عجائزِ الجنِّ عنْ غولٍ وقورٍ يعيشُ بينَ الغَمامِ
***
عنْ سذاجاتِنا الَّتي تكتبُ الأحلامَ بالمالِ، تجمعُ الأحبابا
كُلُّ حُلْم بدِرْهمٍ، فإذا زدْتَ فقدْ تربحُ الوصالَ كتابا
وإذا شئْتَ أن يضمُّ شيوخَ الجنِّ في مجمعٍ يُثيرُ السَّحابا
فانثرِ المالَ في يديْهِ لتلقَى عندَ نجْواهُ للسُّؤال جوابا