زيارات
24/02/2024

زيـارة أميـن اللـه

زيـارة أميـن اللـه

السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيْنَ اُللهِ فِيْ أَرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلَى عِبَادِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيْرَ اُلْمُؤْمِنِيْنَ أَشْهَدُ أَنَّكَ جَاهَدْتَ فِي اُللهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَعَمِلْتَ بِكِتَابِهِ وَاُتَّبَعْتَ سُنَنَ نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اُللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ حَتَّى دَعَاكَ اُللهُ إلَى جِوَارِهِ فَقَبَضَكَ إِلَيْهِ بِاُخْتِيَارِهِ وَأَلْزَمَ أَعْدَاءَكَ اُلْحُجَّةَ مَعَ مَا لَكَ مِنَ اُلْحُجَجِ اُلْبَالِغَةِ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِهِ اُللّهُمَّ فَاُجْعَلْ نَفْسِيْ مُطْمَئِنَّةً بِقَدَرِكَ رَاضِيَةً بِقَضَائِكَ مُوْلَعَةً بِذِكْرِكَ وَدُعَائِكَ مُحِبَّةً لِصِفْوَةِ أَوْلِيَائِكَ مَحْبُوْبَةً فِيْ أَرْضِكَ وَسَمَائِكَ صَابِرَةً عِنْدَ نُزُوْلِ بَلاَئِكَ شَاكِرَةً لِفَوَاضِلِ نَعْمَائِكَ ذَاكِرَةً لِسَوَابِغِ آلاَئِكَ مُشْتَاقَةً إِلَى فَرْحَةِ لِقَائِكَ مُتَزَوِّدَةً اُلتَّقْوَى لِيَوْمِ جَزَائِكَ مُسْتَنَّةً بِسُنَنِ أَوْلِيَائِكَ مُفَارِقَةً لأَخْلاَقِ أَعْدَائِكَ مَشْغُولَةً عَنِ اُلدُّنْيَا بِحَمْدِكَ وَثَنَائِكَ.
 
ثم تتوجّه إلى الله تبارك وتعالى وتقول:
 
اللَّهُمَّ إِنَّ قُلُوْبَ اُلْمُخْبِتِيْنَ إِلَيْكَ وَالِهَةٌ وَسُبُلَ اُلرَّاغِبِيْنَ إِلَيْكَ شَارِعَةٌ وَأَعْلاَمَ اُلْقَاصِدِيْنَ إِلَيْكَ وَاضِحَةٌ وَأَفْئِدَةَ اُلْعَارِفِيْنَ مِنْكَ فَازِعَةٌ وَأَصْوَاتَ اُلدَّاعِيْنَ إِلَيْكَ صَاعِدَةٌ وَأَبْوَابَ اُلإِجَابَةِ لَهُمْ مُفَتَّحَةٌ وَدَعْوَةَ مَنْ نَاجَاكَ مُسْتَجَابَةٌ وَتَوْبَةَ مَنْ أَنَابَ إِلَيْكَ مَقْبُوْلَةٌ وَعَبْرَةَ مَنْ بَكَى مِنْ خَوْفِكَ مَرْحُوْمَةٌ وَاُلإِغَاثَةَ لِمَنِ اُسْتَغَاثَ بِكَ مَوْجُوْدَةٌ وَاُلإِعَانَةَ لِمَنِ اُسْتَعَانَ بِكَ مَبْذُوْلَةٌ وَعِدَاتِكَ لِعِبَادِكَ مُنْجَزَةٌ وَزَلَلَ مَنِ اُسْتَقَالَكَ مُقَالَةٌ وَأَعْمَالَ اُلْعَامِلِينَ لَدَيْكَ مَحْفُوْظَةٌ وَأَرْزَاقَكَ إلى اُلْخَلاَئِقِ مِنْ لَدُنْكَ نَازِلَةٌ وَعَوَائِدَ اُلْمَزِيْدِ إِلَيْهِمْ وَاصِلَةٌ وَذُنُوْبَ اُلْمُسْتَغْفِرِينَ مَغْفُوْرَةٌ وَحَوَائِجَ خَلْقِكَ عِنْدَكَ مَقْضِيَّةٌ وَجَوَائِزَ اُلسَّائِلِينَ عِنْدَكَ مُوَفَّرَةٌ وَعَوَائِدَ اُلْمَزِيدِ مُتَوَاتِرَةٌ وَمَوَائِدَ اُلْمُسْتَطْعِمِينَ مُعَدَّةٌ وَمَنَاهِلَ اُلظِّمَاءِ مُتْرَعَةٌ اللَّهُمَّ فَاُسْتَجِبْ دُعَائِيْ وَاُقْبَلْ ثَنَائِيْ وَاُجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ أَوْلِيَائِيْ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَاُلْحَسَنِ وَاُلْحُسَيْنِ إِنَّكَ وَلِيُّ نَعْمَائِيْ وَمُنْتَهَى مُنَايَ وَغَايَةُ رَجَائِيْ فِي مُنْقَلَبِيْ وَمَثْوَايَ.
 
هذا ونلفت الزائرين الكرام إلى أن هذه الزيارة يمكن أن يزار بها كل الأئمة(ع) ولكن يبدل الزائر قوله: «السلام عليك يا أمير المؤمنين» بالاسم المناسب للإمام(ع) الذي يزوره.
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيْنَ اُللهِ فِيْ أَرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلَى عِبَادِهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيْرَ اُلْمُؤْمِنِيْنَ أَشْهَدُ أَنَّكَ جَاهَدْتَ فِي اُللهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَعَمِلْتَ بِكِتَابِهِ وَاُتَّبَعْتَ سُنَنَ نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اُللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ حَتَّى دَعَاكَ اُللهُ إلَى جِوَارِهِ فَقَبَضَكَ إِلَيْهِ بِاُخْتِيَارِهِ وَأَلْزَمَ أَعْدَاءَكَ اُلْحُجَّةَ مَعَ مَا لَكَ مِنَ اُلْحُجَجِ اُلْبَالِغَةِ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِهِ اُللّهُمَّ فَاُجْعَلْ نَفْسِيْ مُطْمَئِنَّةً بِقَدَرِكَ رَاضِيَةً بِقَضَائِكَ مُوْلَعَةً بِذِكْرِكَ وَدُعَائِكَ مُحِبَّةً لِصِفْوَةِ أَوْلِيَائِكَ مَحْبُوْبَةً فِيْ أَرْضِكَ وَسَمَائِكَ صَابِرَةً عِنْدَ نُزُوْلِ بَلاَئِكَ شَاكِرَةً لِفَوَاضِلِ نَعْمَائِكَ ذَاكِرَةً لِسَوَابِغِ آلاَئِكَ مُشْتَاقَةً إِلَى فَرْحَةِ لِقَائِكَ مُتَزَوِّدَةً اُلتَّقْوَى لِيَوْمِ جَزَائِكَ مُسْتَنَّةً بِسُنَنِ أَوْلِيَائِكَ مُفَارِقَةً لأَخْلاَقِ أَعْدَائِكَ مَشْغُولَةً عَنِ اُلدُّنْيَا بِحَمْدِكَ وَثَنَائِكَ.
 
ثم تتوجّه إلى الله تبارك وتعالى وتقول:
 
اللَّهُمَّ إِنَّ قُلُوْبَ اُلْمُخْبِتِيْنَ إِلَيْكَ وَالِهَةٌ وَسُبُلَ اُلرَّاغِبِيْنَ إِلَيْكَ شَارِعَةٌ وَأَعْلاَمَ اُلْقَاصِدِيْنَ إِلَيْكَ وَاضِحَةٌ وَأَفْئِدَةَ اُلْعَارِفِيْنَ مِنْكَ فَازِعَةٌ وَأَصْوَاتَ اُلدَّاعِيْنَ إِلَيْكَ صَاعِدَةٌ وَأَبْوَابَ اُلإِجَابَةِ لَهُمْ مُفَتَّحَةٌ وَدَعْوَةَ مَنْ نَاجَاكَ مُسْتَجَابَةٌ وَتَوْبَةَ مَنْ أَنَابَ إِلَيْكَ مَقْبُوْلَةٌ وَعَبْرَةَ مَنْ بَكَى مِنْ خَوْفِكَ مَرْحُوْمَةٌ وَاُلإِغَاثَةَ لِمَنِ اُسْتَغَاثَ بِكَ مَوْجُوْدَةٌ وَاُلإِعَانَةَ لِمَنِ اُسْتَعَانَ بِكَ مَبْذُوْلَةٌ وَعِدَاتِكَ لِعِبَادِكَ مُنْجَزَةٌ وَزَلَلَ مَنِ اُسْتَقَالَكَ مُقَالَةٌ وَأَعْمَالَ اُلْعَامِلِينَ لَدَيْكَ مَحْفُوْظَةٌ وَأَرْزَاقَكَ إلى اُلْخَلاَئِقِ مِنْ لَدُنْكَ نَازِلَةٌ وَعَوَائِدَ اُلْمَزِيْدِ إِلَيْهِمْ وَاصِلَةٌ وَذُنُوْبَ اُلْمُسْتَغْفِرِينَ مَغْفُوْرَةٌ وَحَوَائِجَ خَلْقِكَ عِنْدَكَ مَقْضِيَّةٌ وَجَوَائِزَ اُلسَّائِلِينَ عِنْدَكَ مُوَفَّرَةٌ وَعَوَائِدَ اُلْمَزِيدِ مُتَوَاتِرَةٌ وَمَوَائِدَ اُلْمُسْتَطْعِمِينَ مُعَدَّةٌ وَمَنَاهِلَ اُلظِّمَاءِ مُتْرَعَةٌ اللَّهُمَّ فَاُسْتَجِبْ دُعَائِيْ وَاُقْبَلْ ثَنَائِيْ وَاُجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ أَوْلِيَائِيْ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَاُلْحَسَنِ وَاُلْحُسَيْنِ إِنَّكَ وَلِيُّ نَعْمَائِيْ وَمُنْتَهَى مُنَايَ وَغَايَةُ رَجَائِيْ فِي مُنْقَلَبِيْ وَمَثْوَايَ.
 
هذا ونلفت الزائرين الكرام إلى أن هذه الزيارة يمكن أن يزار بها كل الأئمة(ع) ولكن يبدل الزائر قوله: «السلام عليك يا أمير المؤمنين» بالاسم المناسب للإمام(ع) الذي يزوره.
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية