يجب على المعتكف منذ ابتداء اعتكافه إلى انتهائه أن يجتنب نهاراً أو ليلاً عما يلي:
أولاً: مباشرة النساء بالجماع أو بما دون ذلك من الإستمتاع بالتقبيل واللمس أيضاً.
ثانياً: الاستمناء (أي إنزال المني باليد أو بآلة).
ثالثاً: شم الطيب، وهو كلّ مادة لها رائحة طيبة وتتخذ للشم والتطيب، كعطر الورد والقرنفل وغيره.
رابعاً: التلذذ بما للرياحين من رائحة طيبة، والرياحين كلّ نبات ذو رائحة طيبة، كالورد والياسمين.
خامساً: التجارة بشتى أنواعها، ولا يدخل في نطاق ذلك ما يمارسه الإنسان من أعمال شخصية نافعة له، كالخياطة والطبخ والحياكة ونحو ذلك.
سادساً: المماراة، ونريد بها هنا المجادلة والمنازعة في قضية معينة حبّاً بالظهور والفوز على الأقران، سواء كانت وجهة نظر المعتكف صحيحة بذاتها أو لا، وسواء كانت القضية المطروحة للجدال دينية أو غير دينية؛ وأمّا إذا كان الجدال والنقاش بروح موضوعية وبدافع إثبات الحقّ أو حرصاً على تصحيح خطأ الآخرين فلا ضير فيه.
يجب على المعتكف منذ ابتداء اعتكافه إلى انتهائه أن يجتنب نهاراً أو ليلاً عما يلي:
أولاً: مباشرة النساء بالجماع أو بما دون ذلك من الإستمتاع بالتقبيل واللمس أيضاً.
ثانياً: الاستمناء (أي إنزال المني باليد أو بآلة).
ثالثاً: شم الطيب، وهو كلّ مادة لها رائحة طيبة وتتخذ للشم والتطيب، كعطر الورد والقرنفل وغيره.
رابعاً: التلذذ بما للرياحين من رائحة طيبة، والرياحين كلّ نبات ذو رائحة طيبة، كالورد والياسمين.
خامساً: التجارة بشتى أنواعها، ولا يدخل في نطاق ذلك ما يمارسه الإنسان من أعمال شخصية نافعة له، كالخياطة والطبخ والحياكة ونحو ذلك.
سادساً: المماراة، ونريد بها هنا المجادلة والمنازعة في قضية معينة حبّاً بالظهور والفوز على الأقران، سواء كانت وجهة نظر المعتكف صحيحة بذاتها أو لا، وسواء كانت القضية المطروحة للجدال دينية أو غير دينية؛ وأمّا إذا كان الجدال والنقاش بروح موضوعية وبدافع إثبات الحقّ أو حرصاً على تصحيح خطأ الآخرين فلا ضير فيه.