فضل الله يتلقى برقية امتنان من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة

فضل الله يتلقى برقية امتنان من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة

فضل الله يتلقى برقية امتنان من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة

تلقى سماحته برقية من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، إبراهيم غمبري، جاء فيها:

أود أن أعرب لسماحتكم عن تقديري لاجتماعنا الثلاثاء 15تشرين الثاني/نوفمبر 2005 في بيروت، وللنقاش البناء الذي أجريناه معكم، وأقدّر، بشكل خاص، الصراحة التي منحتموني إياها بتقويمكم للوضع في المنطقة، بما في ذلك العراق ولبنان. لقد ساعدني ذلك على تعميق فهمي لشؤون لبنان والوضع العام في البلد.

كذلك أنا ممتن جداً للتعاون والدعم الذي تولونه، أنتم ومكتبكم، للسيد غير بيدرسون، الممثل الشخصي للأمين العام في لبنان، ومكتبه. لقد مكّن ذلك الأمم المتحدة من تقديم دعم أفضل للبنان في تحقيق أولوياته من سيادة واستقلال واستقرار.

ومرة أخرى، أود أن أؤكد التزام الأمم المتحدة بدعم لبنان في مواجهة التحديات والفرص القادمة، وأتطلع قدماً إلى الحفاظ على علاقتنا الوثيقة والفعّالة. وأرجو أن تقبلوا فائق احترامنا.

مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
التاريخ:13 ذو القعدة 1426هـالموافق 15 كانون الأول 2005م

فضل الله يتلقى برقية امتنان من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة

تلقى سماحته برقية من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، إبراهيم غمبري، جاء فيها:

أود أن أعرب لسماحتكم عن تقديري لاجتماعنا الثلاثاء 15تشرين الثاني/نوفمبر 2005 في بيروت، وللنقاش البناء الذي أجريناه معكم، وأقدّر، بشكل خاص، الصراحة التي منحتموني إياها بتقويمكم للوضع في المنطقة، بما في ذلك العراق ولبنان. لقد ساعدني ذلك على تعميق فهمي لشؤون لبنان والوضع العام في البلد.

كذلك أنا ممتن جداً للتعاون والدعم الذي تولونه، أنتم ومكتبكم، للسيد غير بيدرسون، الممثل الشخصي للأمين العام في لبنان، ومكتبه. لقد مكّن ذلك الأمم المتحدة من تقديم دعم أفضل للبنان في تحقيق أولوياته من سيادة واستقلال واستقرار.

ومرة أخرى، أود أن أؤكد التزام الأمم المتحدة بدعم لبنان في مواجهة التحديات والفرص القادمة، وأتطلع قدماً إلى الحفاظ على علاقتنا الوثيقة والفعّالة. وأرجو أن تقبلوا فائق احترامنا.

مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
التاريخ:13 ذو القعدة 1426هـالموافق 15 كانون الأول 2005م

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية