فضل الله استقبل عميد الكتلة الوطنية

فضل الله استقبل عميد الكتلة الوطنية

فضل الله استقبل عميد الكتلة الوطنية
إدّه: المرجعيات أكدت وجوب التغيير في طريقة تمثيل الشعب اللبناني

استقبل العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، في منـزله بحارة حريك، عميد الكتلة الوطنية، كارلوس إده، الذي وضعه في أجواء رؤية الكتلة حيال قانون الانتخاب.

بعد اللقاء قال إده: كانت الزيارة إيجابية جداً، حيث بحثت مع سماحة السيد فضل الله المشروع الانتخابي الذي ستقدمه الكتلة الوطنية غداً في نقابة الصحافة، وهو مشروع الدائرة الفردية، فالكتلة تلتقي مع سماحة السيد في التفكير، ودائماً عندما نجلس مع سماحته تكون الفرصة كبيرة لكي نتعلم الكثير منه.

ورداً على سؤال عما إذا وجد صدى لمشروع الكتلة في الجولات على السياسيين، قال إده: أكّد معظم المرجعيات الروحية وجوب التغيير في طريقة تمثيل الشعب اللبناني، وهناك إيجابية حيال وجود فئة لبنانية تهتم بدراسة المشاريع (الانتخابية)، وقد وعدتنا هذه المرجعيات بدراسة المشروع وإعطاء رأيها، كما عبر البعض عن رأيهم وهم باتجاه (تأييد) الدائرة الفردية.

مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
بيروت:18 شوّال 1425هـ الموافق 1 كانون الأول - ديسمبر 2004م

فضل الله استقبل عميد الكتلة الوطنية
إدّه: المرجعيات أكدت وجوب التغيير في طريقة تمثيل الشعب اللبناني

استقبل العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، في منـزله بحارة حريك، عميد الكتلة الوطنية، كارلوس إده، الذي وضعه في أجواء رؤية الكتلة حيال قانون الانتخاب.

بعد اللقاء قال إده: كانت الزيارة إيجابية جداً، حيث بحثت مع سماحة السيد فضل الله المشروع الانتخابي الذي ستقدمه الكتلة الوطنية غداً في نقابة الصحافة، وهو مشروع الدائرة الفردية، فالكتلة تلتقي مع سماحة السيد في التفكير، ودائماً عندما نجلس مع سماحته تكون الفرصة كبيرة لكي نتعلم الكثير منه.

ورداً على سؤال عما إذا وجد صدى لمشروع الكتلة في الجولات على السياسيين، قال إده: أكّد معظم المرجعيات الروحية وجوب التغيير في طريقة تمثيل الشعب اللبناني، وهناك إيجابية حيال وجود فئة لبنانية تهتم بدراسة المشاريع (الانتخابية)، وقد وعدتنا هذه المرجعيات بدراسة المشروع وإعطاء رأيها، كما عبر البعض عن رأيهم وهم باتجاه (تأييد) الدائرة الفردية.

مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
بيروت:18 شوّال 1425هـ الموافق 1 كانون الأول - ديسمبر 2004م

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية