الإثنين أوَّل شهر صفر

الإثنين أوَّل شهر صفر

أصدر المكتب الشرعي في مؤسَّسة العلامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر صفر للعام 1446ه، وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر صفر للعام 1446هـ (الاقتران المركزي) يوم الأحد في الرابع من شهر آب سنة 2024 م، الساعة 11:13 ظهراً بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 14:13 ظهراً بحسب التوقيت الصيفي لمدينة بيروت.
 
الصورة الأولى
 
وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإن الرؤية مساء الأحد (ليلة الإثنين) ممكنة بالعين المسلَّحة، وذلك كما في بعض مناطق الأميركيَّتين.
ولذا، فإنَّ بداية شهر صفر تكون يوم الإثنين في 05/08/2024، بالنِّسبة إلى كلِّ المناطق التي تشترك بجزء من اللَّيل مع مناطق الرؤية، ويوم الثّلاثاء في 06/08/2024 في المناطق الَّتي لا تشترك مع مناطق الرؤية بجزء من اللَّيل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيِّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله تعالى التوفيق لما يحبّ ويرضى، والعافية والفرج، إنَّه أرحم الراحمين".
الصّورة الثّانية
 
أصدر المكتب الشرعي في مؤسَّسة العلامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر صفر للعام 1446ه، وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر صفر للعام 1446هـ (الاقتران المركزي) يوم الأحد في الرابع من شهر آب سنة 2024 م، الساعة 11:13 ظهراً بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 14:13 ظهراً بحسب التوقيت الصيفي لمدينة بيروت.
 
الصورة الأولى
 
وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإن الرؤية مساء الأحد (ليلة الإثنين) ممكنة بالعين المسلَّحة، وذلك كما في بعض مناطق الأميركيَّتين.
ولذا، فإنَّ بداية شهر صفر تكون يوم الإثنين في 05/08/2024، بالنِّسبة إلى كلِّ المناطق التي تشترك بجزء من اللَّيل مع مناطق الرؤية، ويوم الثّلاثاء في 06/08/2024 في المناطق الَّتي لا تشترك مع مناطق الرؤية بجزء من اللَّيل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيِّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله تعالى التوفيق لما يحبّ ويرضى، والعافية والفرج، إنَّه أرحم الراحمين".
الصّورة الثّانية
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية