استقبال مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب سامي الجميل

استقبال مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب سامي الجميل

استقبل  مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب سامي أمين الجميل
فضل الله شدّد على بناء لبناني متين يصنعه شباب لبنان

استقبل سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب، سامي أمين الجميل، يرافقه الزميل في "النهار" جوني صفير، الذي وضع سماحته في أجواء الأسئلة المثارة في الأوساط الشبابية اللبنانية في ظلّ الأوضاع الصعبة والمعقّدة داخلياً، وخصوصاً ما يتعلّق منها بالمشكلة التي يعانيها النظام اللبناني على المستوى البنيوي، وسبل الخروج من الأزمة الراهنة من خلال معالجات جذرية في النظام.

وأكد سماحته ضرورة العمل للخروج من دائرة النظام الطائفي إلى نظام المواطنة، مشدداً على أن يتحرك طلاب لبنان وشبابه في إطار لقاءات شبابية تتجاوز الأطر الطائفية والمذهبية والحزبية والسياسية لصوغ تفاهمات قد تؤسّس لبناء لبناني متين، يحمل قيم الانفتاح وأصالة الانتماء إلى الوطن، بعيداً من كل الدوائر الضيقة والأطر المغلقة.

مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (رض)
التاريخ: 18ذوالقعدة1428 هـ  الموافق: 28/11/2007 م

استقبل  مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب سامي أمين الجميل
فضل الله شدّد على بناء لبناني متين يصنعه شباب لبنان

استقبل سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، مسؤول فرع الشباب والطلاب في حزب الكتائب، سامي أمين الجميل، يرافقه الزميل في "النهار" جوني صفير، الذي وضع سماحته في أجواء الأسئلة المثارة في الأوساط الشبابية اللبنانية في ظلّ الأوضاع الصعبة والمعقّدة داخلياً، وخصوصاً ما يتعلّق منها بالمشكلة التي يعانيها النظام اللبناني على المستوى البنيوي، وسبل الخروج من الأزمة الراهنة من خلال معالجات جذرية في النظام.

وأكد سماحته ضرورة العمل للخروج من دائرة النظام الطائفي إلى نظام المواطنة، مشدداً على أن يتحرك طلاب لبنان وشبابه في إطار لقاءات شبابية تتجاوز الأطر الطائفية والمذهبية والحزبية والسياسية لصوغ تفاهمات قد تؤسّس لبناء لبناني متين، يحمل قيم الانفتاح وأصالة الانتماء إلى الوطن، بعيداً من كل الدوائر الضيقة والأطر المغلقة.

مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (رض)
التاريخ: 18ذوالقعدة1428 هـ  الموافق: 28/11/2007 م

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية