"قصص الأنبياء في القرآن"، كتابٌ صدرَ عن دار الملاك 2024م، وهو عبارة عن محاضراتٍ لسماحة العلَّامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، كان قد بدأ العمل به في حياته الشَّريفة، وبعد سنواتٍ من رحيله، تمَّ إحياء فكرة إنهاء الكتاب ونشره.
يتَّبع سماحة المرجع فضل الله (رض) في سرده لقصصِ الأنبياء في القرآن طريقةً متميِّزةً تعتمد على السَّرد الأدبيِّ المشوِّق، والتَّحليل العميق المتنوِّع للشَّخصيَّات والأحداث والظُّروف، والأبحاث العلميَّة التَّحقيقيَّة الرَّصينة، والدُّروس والاستفادات والعِبَر الكثيرة الَّتي تجعل القارئ يعيش القصَّة في واقعه الحاضر. وكان ذلك مما جاد به قلمُ سماحته وبيانه، كآخر ما قدَّمه من علمٍ وفكرٍ في مجالَي الدَّعوة والأبحاث القرآنيَّة.
وقد تميَّزَ الكتابُ بوفرة مصادرِهِ ومراجعِهِ، ومنها الأجنبيَّة.
تناولَ الكتابُ في جزأيه قصصَ أربعة وعشرين نبيّاً، وقد احتلَّت قصَّة النَّبيِّ موسى (ع) الجزءَ الأكبرَ من بين القصص، بينما كانت قصَّة النَّبيِّ عيسى (ع) جديدة تماماً، حيث كانت من ضمن محاضرات ألقاها سماحته، ولم يتح المجال لنشرها في حياته في جزء جديد من كتاب "النَّدوة".
الأنبياء الَّذين تناول قصصهم الجزء الأوَّل من الكتاب هم: آدم –إدريس –نوح –هود –صالح – إبراهيم، وضمناً النَّبيَّان إسماعيل وإسحاق– لوط – يعقوب – الأسباط – يوسف –شعيب – أيّوب.
أمَّا في الجزء الثّاني، فتناول قصص الأنبياء: موسى - داوود - سليمان - ذو الكفل - يونس - إلياس – اليسع – زكريّا – يحيى - عيسى.
صفحات الكتاب من القطع الكبير (17*24)، ويقع الجزء الأوَّل في 640 صفحة، بينما يقع الجزء الثّاني في 688 صفحة.
"قصص الأنبياء في القرآن"، كتابٌ صدرَ عن دار الملاك 2024م، وهو عبارة عن محاضراتٍ لسماحة العلَّامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، كان قد بدأ العمل به في حياته الشَّريفة، وبعد سنواتٍ من رحيله، تمَّ إحياء فكرة إنهاء الكتاب ونشره.
يتَّبع سماحة المرجع فضل الله (رض) في سرده لقصصِ الأنبياء في القرآن طريقةً متميِّزةً تعتمد على السَّرد الأدبيِّ المشوِّق، والتَّحليل العميق المتنوِّع للشَّخصيَّات والأحداث والظُّروف، والأبحاث العلميَّة التَّحقيقيَّة الرَّصينة، والدُّروس والاستفادات والعِبَر الكثيرة الَّتي تجعل القارئ يعيش القصَّة في واقعه الحاضر. وكان ذلك مما جاد به قلمُ سماحته وبيانه، كآخر ما قدَّمه من علمٍ وفكرٍ في مجالَي الدَّعوة والأبحاث القرآنيَّة.
وقد تميَّزَ الكتابُ بوفرة مصادرِهِ ومراجعِهِ، ومنها الأجنبيَّة.
تناولَ الكتابُ في جزأيه قصصَ أربعة وعشرين نبيّاً، وقد احتلَّت قصَّة النَّبيِّ موسى (ع) الجزءَ الأكبرَ من بين القصص، بينما كانت قصَّة النَّبيِّ عيسى (ع) جديدة تماماً، حيث كانت من ضمن محاضرات ألقاها سماحته، ولم يتح المجال لنشرها في حياته في جزء جديد من كتاب "النَّدوة".
الأنبياء الَّذين تناول قصصهم الجزء الأوَّل من الكتاب هم: آدم –إدريس –نوح –هود –صالح – إبراهيم، وضمناً النَّبيَّان إسماعيل وإسحاق– لوط – يعقوب – الأسباط – يوسف –شعيب – أيّوب.
أمَّا في الجزء الثّاني، فتناول قصص الأنبياء: موسى - داوود - سليمان - ذو الكفل - يونس - إلياس – اليسع – زكريّا – يحيى - عيسى.
صفحات الكتاب من القطع الكبير (17*24)، ويقع الجزء الأوَّل في 640 صفحة، بينما يقع الجزء الثّاني في 688 صفحة.