تحلّ يوم الخميس المقبل، في الرابع من تموز، الذكرى السنويَّة الرابعة عشرة لرحيل المرحع الدّيني والفقيه المجدِّد السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رحمه الله).
وسيتمّ إحياء الذكرى في احتفال شعبي في قاعة الزَّهراء في المركز الإسلامي الثقافي. واليوم، تأتي هذه الذكرى في ظلِّ معركة طوفان الأقصى والحرب على غزَّة، وانطلاق الجبهات المساندة من لبنان والعراق واليمن، وفي ظلِّ ثورة أحرار العالم لدعم فلسطين.
واليوم، نعود إلى السيِّد فضل الله الَّذي كان في صلب قضيَّة فلسطين والمقاومة، والدَّاعم للجمهوريَّة الإسلاميَّة الإيرانيَّة، والدَّاعي إلى الوحدة الإسلاميَّة والوطنيَّة، وإلى الحوار الإسلامي المسيحي، والحوار المستمرّ والمتواصل بين كلِّ الفئات والاتّجاهات.
كان فقيهاً مجدِّداً ورافضاً لكلِّ أشكال الاستعمار والاحتلال، ومؤسِّساً للحركة الإسلاميَّة في العراق ولبنان والعالم العربي والإسلامي، ومشاركاً في دعم الثَّورة الإسلاميَّة في إيران وداعماً لها.
هو من وقف مع المقاومة وقدَّم لها كلَّ أشكال الدَّعم من العام 1982 وحتى التَّحرير في العام 2000، وكان معها في حرب تموز 2006، ووجَّه كلمته الشَّهيرة الدَّاعمة للمقاومين وأسماهم "البدريّون".
نحتاج اليوم إلى السيِّد فضل الله وإلى أمثاله، كي نواجه كلَّ التحدِّيات، ونقف إلى جانب فلسطين، ونواجه الاحتلال الإسرائيلي.
تحلّ يوم الخميس المقبل، في الرابع من تموز، الذكرى السنويَّة الرابعة عشرة لرحيل المرحع الدّيني والفقيه المجدِّد السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رحمه الله).
وسيتمّ إحياء الذكرى في احتفال شعبي في قاعة الزَّهراء في المركز الإسلامي الثقافي. واليوم، تأتي هذه الذكرى في ظلِّ معركة طوفان الأقصى والحرب على غزَّة، وانطلاق الجبهات المساندة من لبنان والعراق واليمن، وفي ظلِّ ثورة أحرار العالم لدعم فلسطين.
واليوم، نعود إلى السيِّد فضل الله الَّذي كان في صلب قضيَّة فلسطين والمقاومة، والدَّاعم للجمهوريَّة الإسلاميَّة الإيرانيَّة، والدَّاعي إلى الوحدة الإسلاميَّة والوطنيَّة، وإلى الحوار الإسلامي المسيحي، والحوار المستمرّ والمتواصل بين كلِّ الفئات والاتّجاهات.
كان فقيهاً مجدِّداً ورافضاً لكلِّ أشكال الاستعمار والاحتلال، ومؤسِّساً للحركة الإسلاميَّة في العراق ولبنان والعالم العربي والإسلامي، ومشاركاً في دعم الثَّورة الإسلاميَّة في إيران وداعماً لها.
هو من وقف مع المقاومة وقدَّم لها كلَّ أشكال الدَّعم من العام 1982 وحتى التَّحرير في العام 2000، وكان معها في حرب تموز 2006، ووجَّه كلمته الشَّهيرة الدَّاعمة للمقاومين وأسماهم "البدريّون".
نحتاج اليوم إلى السيِّد فضل الله وإلى أمثاله، كي نواجه كلَّ التحدِّيات، ونقف إلى جانب فلسطين، ونواجه الاحتلال الإسرائيلي.