أنا يا ربِّ في طريقٍ أحثُّ الخطوَ نحو العُلا وأنت العلاءُ
فاهدني الدّربَ، إنَّ خطوي حيرانُ ودنيايَ حيرةٌ وشقاءُ
أنا إمَّا جلسْتُ في اللّيلِ ألقاكَ بقلبٍ يموجُ فيه الصّفاءُ
كصباحٍ تنوِّرُ الشّمسُ جفنيْهِ وتزهو بجانحيْهِ السّماءُ
وإذا ل
أنا يا ربِّ في طريقٍ أحثُّ الخطوَ نحو العُلا وأنت العلاءُ
فاهدني الدّربَ، إنَّ خطوي حيرانُ ودنيايَ حيرةٌ وشقاءُ
أنا إمَّا جلسْتُ في اللّيلِ ألقاكَ بقلبٍ يموجُ فيه الصّفاءُ
كصباحٍ تنوِّرُ الشّمسُ جفنيْهِ وتزهو بجانحيْهِ السّماءُ
وإذا ل