أوبريت

كلمات النشيد

رحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
والقلبُ تسامى بظلِّ الله
والرّوحُ رحيقٌ مِنْ نجواه
وخيوطُ الضَّوءِ تناجيهِ
مذْ غادرَ نسرٌ سربَه
نحوَ نجومٍ تشبهُهُ تغفو قربَه
فالبدرُ جناه
رحلَ السيِّد
وعلى شَفتيْهِ وميضُ صَلاه
وعلى شَفتيْهِ وميضُ صَلاه
سكنَ الضُّحى، وتفجَّرَ الصَّمتُ الجليل
وتناثرَ النّورُ المشعُّ بهاؤهُ
والمنبرُ المفجوعُ حزناً قدْ بَكى
قدْ بَكى
قدْ بَكى
حملتْ نُسيماتُ الصَّباحِ دعاءَه
واستأْنَسَتْ في خافقِ آيُ الهُدى
في هَمسِهِ كلُّ المنى
في طيفِهِ حزنُ النّوى
في هَمسِهِ كلُّ المنى
في طيفِهِ حزنُ النَّوى
حزنُ النَّوى
كالضَّوء أنتَ مغادرٌ
ما بينَ أشباهِ النَّحِيب
ما بينَ آهاتِ الدّموع
يا حَاملاً عِلمَ المدينة
هامَ نعشُكَ كالسَّفينة
عمَّةٌ سوداءُ، تغفو فوقَ ليلٍ منْ خشوع
رحلَ السيِّدُ
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
ويتيمٌ قربَ يتيم
ويتيمٌ قربَ يتيم
يبحثُ عمَّنْ يمسحُ رأسَه
يوقدُ في ظلماتِهِ شَمعَه
أبتاه يا أبتاه يا أبتاه يا أبتاه
إنَّا يُتِّمْنا ثانِيةً
ثانِيةً
القاربُ أنهَى الرِّحلةَ أكمَلَها
وارتاحَ رضيّاً في مَرساه
القاربُ أنهَى الرّحلةَ أكمَلَها
وارتاحَ رضيّاً في مَرساه
وارتاحَ ... وارتاحَ ... وارتاح
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
لنُهَى الإشراقِ تَحَايانا
مَنْ أيقظَ فينا الإنْسَانا
هُوَ يُبْحِرُ في العُمْقِ الأقْصَى
عَيناهُ تُراودُ مَرجَانا
لنُهى الإشراقِ تَحَايانا
مَنْ أيقظَ فينا الإنْسَانا
هُوَ يُبْحرُ في العُمْقِ الأقْصَى
عَيناهُ تُراودُ مَرجَانا
وتَسَامَى في الفِكر مُصَانا
يَرجو بَالعلْمِ التِّبيانا
يا عَارفاً قدْ مَضَى
قدْ مَضَى
قدْ مَضَى
مَضَى
مضى
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاة
يا عُمرَنا المرسومَ صِبغاً قَانِياً
هذي نُجومُكَ ساهره
تَحكي وَصايا الأنسْ
هذي بروجُكَ مائجه
أضحَتْ بلونِ الشَّمس
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
مِنْكَ ارتوَتْ
يا ناثِراً مجدَ الهِضابْ
سرَّ الكِتابْ
رَحلَ السيِّد
وعَلَى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رَحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رَحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه

رحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
والقلبُ تسامى بظلِّ الله
والرّوحُ رحيقٌ مِنْ نجواه
وخيوطُ الضَّوءِ تناجيهِ
مذْ غادرَ نسرٌ سربَه
نحوَ نجومٍ تشبهُهُ تغفو قربَه
فالبدرُ جناه
رحلَ السيِّد
وعلى شَفتيْهِ وميضُ صَلاه
وعلى شَفتيْهِ وميضُ صَلاه
سكنَ الضُّحى، وتفجَّرَ الصَّمتُ الجليل
وتناثرَ النّورُ المشعُّ بهاؤهُ
والمنبرُ المفجوعُ حزناً قدْ بَكى
قدْ بَكى
قدْ بَكى
حملتْ نُسيماتُ الصَّباحِ دعاءَه
واستأْنَسَتْ في خافقِ آيُ الهُدى
في هَمسِهِ كلُّ المنى
في طيفِهِ حزنُ النّوى
في هَمسِهِ كلُّ المنى
في طيفِهِ حزنُ النَّوى
حزنُ النَّوى
كالضَّوء أنتَ مغادرٌ
ما بينَ أشباهِ النَّحِيب
ما بينَ آهاتِ الدّموع
يا حَاملاً عِلمَ المدينة
هامَ نعشُكَ كالسَّفينة
عمَّةٌ سوداءُ، تغفو فوقَ ليلٍ منْ خشوع
رحلَ السيِّدُ
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
والدَّمعةُ تهوي فوقَ زهورٍ لاذَتْ في مَثْواه
ويتيمٌ قربَ يتيم
ويتيمٌ قربَ يتيم
يبحثُ عمَّنْ يمسحُ رأسَه
يوقدُ في ظلماتِهِ شَمعَه
أبتاه يا أبتاه يا أبتاه يا أبتاه
إنَّا يُتِّمْنا ثانِيةً
ثانِيةً
القاربُ أنهَى الرِّحلةَ أكمَلَها
وارتاحَ رضيّاً في مَرساه
القاربُ أنهَى الرّحلةَ أكمَلَها
وارتاحَ رضيّاً في مَرساه
وارتاحَ ... وارتاحَ ... وارتاح
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
لنُهَى الإشراقِ تَحَايانا
مَنْ أيقظَ فينا الإنْسَانا
هُوَ يُبْحِرُ في العُمْقِ الأقْصَى
عَيناهُ تُراودُ مَرجَانا
لنُهى الإشراقِ تَحَايانا
مَنْ أيقظَ فينا الإنْسَانا
هُوَ يُبْحرُ في العُمْقِ الأقْصَى
عَيناهُ تُراودُ مَرجَانا
وتَسَامَى في الفِكر مُصَانا
يَرجو بَالعلْمِ التِّبيانا
يا عَارفاً قدْ مَضَى
قدْ مَضَى
قدْ مَضَى
مَضَى
مضى
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاة
يا عُمرَنا المرسومَ صِبغاً قَانِياً
هذي نُجومُكَ ساهره
تَحكي وَصايا الأنسْ
هذي بروجُكَ مائجه
أضحَتْ بلونِ الشَّمس
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
وبيادرُ النَّصْرِ احتفَتْ
مِنْكَ ارتوَتْ
يا ناثِراً مجدَ الهِضابْ
سرَّ الكِتابْ
رَحلَ السيِّد
وعَلَى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رَحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه
رَحلَ السيِّد
وعلى شفتيْهِ وميضُ صلاه

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية