تصرف الزكاة بأنواعها المختلفة، بما فيها زكاة الفطرة، في ثمان مصارف حدّدتها الشريعة المقدسة، وهي تتجه إلى معالجة وحَلِّ عدد من الأمور الحيوية والمشاكل الحادة التي تواجه الإنسان، والتي ما يزال منها في رأس القائمة الفقر، والتي كان منها تحرير العبيد ولو كانوا غير مسلمين، ونحو ذلك من الأمور التي نذكرها مفصلة، والتي يظهر منها أهمية هذه الفريضة المباركة ودورها في التكافل الاجتماعي والازدهار الاقتصادي، وهذه هي المصارف: