لسْتَ في الموْتِ

كلمات النشيد

ماشياً وحدَكَ
ماشياً وحدَكَ
لا شيءَ سوى الرَّفْضِ 
رفيقاً لكَ في الدَّربِ
وصوْتاً وصدى!
وصوْتاً وصدى!
ماشياً وحدَكَ
مشحوناً بما تُخْفيهِ أوجاعُ المدَى
ماشياً وحدَكَ
ماشياً وحدَكَ
عجباً...
يقتاتُ منْكَ الصُّبحُ ضوْءاً
عجباً...
فمشَتْ تتبعُكَ الشَّمْسُ
عجباً...عجباً...
عجباً... يقتاتُ منْكَ الصُّبحُ ضوْءاً
عجباً...
فمشَتْ تتبعُكَ الشَّمْسُ
عجباً...عجباً...
وصلَّى الغَيْمُ في بابِكَ
عجباً...عجباً...
إذ كُنْتَ على كفِّ العطاءِ مسْجِدا
عجباً...
كيفَ احتوَتْ روحُكَ أضدادَ الثُّنائيّات... بأساً وندى!
بأساً وندى!
يا تُرَى.. كيفَ أقامَ الحبُّ في روحِكَ قلْبا
فاستوَى خافقُكَ الورديُّ محراباً ودربا
وأسْرَجْتَ نُهى التَّنويرِ في الدّنيا
وشيَّدْتَ بها رُكْنَ الحوارِ مَعْبَدا
فضل الله
فضل الله
فضل الله
يا تُرَى..
كيف استوَتْ فيكَ الرّؤى ذاتَ خشوع
ورأيْتَ اللهَ
ورأيْتَ اللهَ
حتَّى عُدْتَ بالنَّارٍ إلى قومِكَ سرّاً مُوقَدا
وَفَتحْتَ النُّورَ في نافذةِ الغيْبِ
وَفَتحْتَ النُّورَ في نافذةِ الغيْبِ
ولمْ تخشَ رياحَ... رياح... رياح العَتْمةِ السَّوداءِ
العَتْمةِ السَّوداء
جاهرْتَ - بما لم يجهرِ الضَّوءُ - نبيّاً مُرشِدا
نبيّاً مُرشِدا
نبيّاً مُرشِدا
لسْتَ في الموْتِ
لسْتَ في الموْتِ
ولا زلْتَ بهذا الكون...
هل أضعْناكَ
هل أضعْناكَ
وضُعْنا في منافينا سُدى؟
لسْتَ في الموْتِ
لسْتَ في الموْتِ
 
فرقة الغدير 
أداء  : أكرم المطر
كلمات : السيد هادي رسول
الحان وتوزيع اسامة همداني 
تنفيذ: علي الخنسا
انتاج: موقع بينات
 
ماشياً وحدَكَ
ماشياً وحدَكَ
لا شيءَ سوى الرَّفْضِ 
رفيقاً لكَ في الدَّربِ
وصوْتاً وصدى!
وصوْتاً وصدى!
ماشياً وحدَكَ
مشحوناً بما تُخْفيهِ أوجاعُ المدَى
ماشياً وحدَكَ
ماشياً وحدَكَ
عجباً...
يقتاتُ منْكَ الصُّبحُ ضوْءاً
عجباً...
فمشَتْ تتبعُكَ الشَّمْسُ
عجباً...عجباً...
عجباً... يقتاتُ منْكَ الصُّبحُ ضوْءاً
عجباً...
فمشَتْ تتبعُكَ الشَّمْسُ
عجباً...عجباً...
وصلَّى الغَيْمُ في بابِكَ
عجباً...عجباً...
إذ كُنْتَ على كفِّ العطاءِ مسْجِدا
عجباً...
كيفَ احتوَتْ روحُكَ أضدادَ الثُّنائيّات... بأساً وندى!
بأساً وندى!
يا تُرَى.. كيفَ أقامَ الحبُّ في روحِكَ قلْبا
فاستوَى خافقُكَ الورديُّ محراباً ودربا
وأسْرَجْتَ نُهى التَّنويرِ في الدّنيا
وشيَّدْتَ بها رُكْنَ الحوارِ مَعْبَدا
فضل الله
فضل الله
فضل الله
يا تُرَى..
كيف استوَتْ فيكَ الرّؤى ذاتَ خشوع
ورأيْتَ اللهَ
ورأيْتَ اللهَ
حتَّى عُدْتَ بالنَّارٍ إلى قومِكَ سرّاً مُوقَدا
وَفَتحْتَ النُّورَ في نافذةِ الغيْبِ
وَفَتحْتَ النُّورَ في نافذةِ الغيْبِ
ولمْ تخشَ رياحَ... رياح... رياح العَتْمةِ السَّوداءِ
العَتْمةِ السَّوداء
جاهرْتَ - بما لم يجهرِ الضَّوءُ - نبيّاً مُرشِدا
نبيّاً مُرشِدا
نبيّاً مُرشِدا
لسْتَ في الموْتِ
لسْتَ في الموْتِ
ولا زلْتَ بهذا الكون...
هل أضعْناكَ
هل أضعْناكَ
وضُعْنا في منافينا سُدى؟
لسْتَ في الموْتِ
لسْتَ في الموْتِ
 
فرقة الغدير 
أداء  : أكرم المطر
كلمات : السيد هادي رسول
الحان وتوزيع اسامة همداني 
تنفيذ: علي الخنسا
انتاج: موقع بينات
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية